وأوضحت الدراسة أن كل هواية أو نشاط فيزيائي أو فكري يمارسه الإنسان أو يتعلمه، كعزف الموسيقى أو القراءة، تترك أثرها على بنية طبقات الدماغ وتلافيفه، وأن كل منطقة في الدماغ تنمو وتطور خلاياها وقدراتها وفقا لتلك الممارسات.
كما أن بنية الدماغ تختلف من شخص لآخر، وهذا الاختلاف يشبه ذلك الموجود في بصمات الأصابع عند البشر، لذا من الممكن أن يعتمد مستقبلا لتمييز الأشخاص.
المصدر: نوفوستي